لَحْظة هَذيَآن ْ~ْ
لِكُل طِفْل أُمنيَةٌ
وكَانت أُمنيتِي هَي /
أنْ أكُون دَكتُورةَ
ذو المسفَع الآبيضَي
آمآ الآنِ
فَنظْرتِي اليَومَ تغيرتَ
وَهي كَذلكَ
* أنْ أكُون دكْتورَةٌ لسعَآدة أَبي وآُمي مَدى العُمرَ
* أنْ أكُون مُربيةٌ جَيدةَ لأخوَتي طِيلَة الدَهَرَ
* أن آكُون حَليمةٌ معَ ذَاتِي كَندَى الزَهَرَ
..~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق